THE 5-SECOND TRICK FOR التشوهات المعرفية

The 5-Second Trick For التشوهات المعرفية

The 5-Second Trick For التشوهات المعرفية

Blog Article



في هذا المقال سنساعدك على التعرف على التشوهات المعرفية.

هذا لا يعني أننا نتجاهل المشكلات أو التحديات أو المشاعر، بل يعني فقط أننا نتعامل معها بموضوعية وتفكير أكثر بدلا من السماح لأفكارنا ومشاعرنا بتضخيم قلقنا.

يتوقَّع الشخص حدوث الكوارث دائماً على الرغم من عدم وجود سبب منطقي لشعوره بذلك، ويتخيَّل أسوأ ما قد يحدث، فمثلاً بعد أن حضَّر طالب جيداً للامتحان يبدأ بسؤال نفسه: "ماذا لو رسبت غداً؟ ماذا لو نسيت كل ما درسته؟"، ومن ثم قد يتسبب ذلك بتراجعه عن الذهاب إلى الامتحان خوفاً مما سيحدث معه.

يعد التعرف على التشوهات المعرفية وتحديها خطوة حاسمة نحو تحقيق المزيد من التوازن والتوازن عقلاني تفكير.

إلى أي مدى ما أعتقد أنه صحيح؟ للقيام بذلك ، يمكنك أن تسأل نفسك الأسئلة التالية وتحاول الإجابة بصدق:

نتعرض في حياتنا للكثير من المواقف التي قد تخرجنا من رتابة مشاعرنا لنشعر بعدها بحزن شديد أو غضب أو ألم أو خوف أو فرح وسرور وحب، من فشل أو نجاح أو خسارة علاقة أو زواج يتقلب مزاجنا ، لكننا لم نُعط يوما أهمية لما نشعر به ونتساءل مالذي يتحكم بمشاعرنا؟ هل هي الظروف حقا؟ هل ما يحدث داخلنا هو نسيج عن الخارج أم العكس؟

أكثر الوسائل والأدوات العيادية التي يمكن بها استخراج أو الكشف هم التشوهات المعرفية هي:

رسالة ماجستير بعنوان التشوهات المعرفية وعلاقتها بمعنى الحياة لدى المراهقين في قطاع غزة "دراسة مقارنة"

بحيث يطلب المعالج من المريض وضع دائرة حول التشوهات المعرفية التي وقع ضحيتها ومشاركة قصص واقعية معه.

مما يتسبب في رؤية النقص الصغير على أنه خطير ومؤلم بشكل التشوهات المعرفية لا يصدق. وفي الشقاق دائما ما تسخدم مصطلحات مثل «دائما»، «كل» أو «أبدا» حينما يكون الأمر غير صحيحا ولا مكافئا للحقيقة.

قراءة الأفكار: استنباط الأفكار المحتملة أو المتوقعة من الشخص، من خلال سلوكياته والتواصل غير الكلامي في سياق الموقف. مع اتخاذ احتياطات لأسوأ حالة مشكوك فيها.

الشعور بالإرهاق من احتمالية المراجعة للامتحانات، وبالتالي استنتاج أنه حتى لو راجع لن ينجح. أشعر أنني صديق سيء، لذلك يجب أن أكون صديقا سيئا.

وهو عكس الشخصنة؛ حيث يُلقي الشخص بالمسؤلية علي غيره، من حيث الضرر الذي يتسببون فيه، ولا سيما بسبب تعمدهم أو إهمالهم إلى الضائقة العاطفية.

ومشاعرنا التي نشعر نور بها أثناء الموقف ويترتب عليها سلوكنا في هذه اللحظة ووقت الموقف نفسه وكل هذة العمليه تسمي بالصياغه المعرفية للفرد والتي من خلالها نستطيع الوصول للتشوهات المعرفية وأخطاء التفكير لدينا

Report this page